THE GREATEST GUIDE TO التربية الإيجابية للاطفال

The Greatest Guide To التربية الإيجابية للاطفال

The Greatest Guide To التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



تقتضي التربية الإيجابية الاحترام المتبادل والتقدير لحقوق الأطفال كأفراد.

من خلال اعتماد هذا النهج، يمكن للوالدين البناء على علاقة قوية وصحية تعتمد على الاحترام المتبادل مع أطفالهم، تساهم في تنمية الأطفال كأفراد مستقلين وقادرين على تكوين علاقات صحية مع الآخرين.

من خلال هذا النوع من التواصل، يمكننا تشجيع أطفالنا على التعبير عن أنفسهم، وبالتالي تعزيز ثقتهم بأنفسهم.

توجيه السلوك: ورد في الحديث الشريف: (علموا أبناءكم الصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين)، يُظهر هذا أهمية تعليم الأطفال السلوكيات الجيدة والحفاظ على العلاقة الربانية منذ الصغر.

مدير الدقيقة الواحدة: فن القيادة الفعالة في دقائق معدودة

شاهدي أيضاً: قبل عودة المدراس نصائح تُساعدكِ في استيقاظ طفلك باكراً

كما أنها تغذي احترام الذات والإبداع والقدرة على التعايش مع الآخرين.

يتحدث الآباء أكثر عن القضايا الاجتماعية مع بناتهم ، بينما يفضلون مناقشة موضوعات التعلم مثل العلوم مع أولادهم. يرسل هذا بلا وعي رسالة واضحة مفادها أن الفتيات بحاجة إلى الاهتمام بالقضايا الاجتماعية ، بينما يحتاج الأولاد إلى التركيز على التعلم.

التربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم. 

تقول الأم نانسي نور الدين حسونة: "كلما اهتممنا بأطفالنا وحاولنا أن نفهمهم أكثر، استمعنا إليهم وتحدثنا معهم بطريقة ودية ولطيفة، وانعكس بالتالي بشكل إيجابي على صحتهم العقلية في المستقبل".

ثانيًا، يعتمد بناء علاقة صحية على التواصل الجيد. الوالدين بحاجة إلى نور الامارات التحدث مع أطفالهم بانتظام وفي طرق تعزز الفهم المتبادل.

انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة قم بالتسجيل ادخل لحسابك

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع التربية الإيجابية للاطفال الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.

الآباء والأمهات الذين يمارسون الأبوة والأمومة الإيجابية لا يستخدمون العقوبات القاسية لتصحيح سلوكيات أطفالهم.

Report this page